مـوقــف حـــزب الله
والانسحاب من الاراضي اللبنانية المحتلة، وتحرير الاسرى، واعادة اعمار ما هدمه العدو قبل بحث اي شيء اخر.
واضافت ان الحزب مستعد للنقاش في استراتيجية للامن الوطني وللدفاع عن لبنان، ويعتبر ان ما اقدمت عليه الحكومة هو خضوع للاملاءات الاميركية.
وعكس هذا الموقف امس كلام للنائب حسين الحاج حسن الذي قال:
الحكومة في 5 و7 آب قفزت فوق خطاب القسم وفوق بيانها الوزراي، وذهبت الى تنفيذ املاءات باراك الذي هدد بالحرب الاهلية
واضاف: ان التهديدات الاسرائيلية باقية والتهديدات التكفيرية باقية وكذلك التهديدات التي جاءت على لسان باراك حين هدد بضم لبنان الى سوريا.
ومن المنطقي ان يتفق اللبنانيون على كيفية مواجهتها قبل البحث في اي موضوع آخر.